[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
علم موقع “الشارع السوري” من مصادر مطلعة أن المطرب
السوري الكبير جورج الوسوف “50 عاماً” يقبع في مشفى الشامي بدمشق في مركز
العناية المشددة بعد تعرضه لجلطة دماغية قاسية فقد على إثرها الوعي تماماً،
في الوقت الذي أكد الأطباء فيه أن حالته الصحية حرجة نوعاً ما وسيبقى تحت
المراقبة لأربعة أيام، أما أحد أفراد عائلته الذي رفض ذكر اسمه أشار إلى أن
وضع الوسوف يتجه نحو الاستقرار.
وعلم “دي برس” أن حادثة نقل الوسوف يلقى اهتماماً شخصياً من الرئيس بشار
الأسد.ولم تستطع عائلة الوسوف نقله إلى الجامعة الأمريكية بيروت لأن حالته
لا تسمح بذلك، إلا أن فريقاً طبياً سيصل خلال الساعات القادمة إلى دمشق
قادماً من العاصمة اللبنانية.وذكرت إحدى المصادر أن سبب الجلطة هو أن
الوسوف لم يتناول الدواء الخاص بارتفاع الضغط.ويلازم “الوسوف” ابنه الأصغر
جورج جونيور، أما ولديه الباقيين، فمن المقرر أن يصلا فجراً إلى الشام
ليكونا إلى جانب والدهما.
وبدأت وفود شعبية من جميع المحافظات السورية ودولة لبنان للاطمئنان على
صحة الوسوف، كما تم منع الإعلام الذي توافد على المشفى بكثافة من تصوير
الوسوف.وكان الوسوف قد تعرض في الفترة الأخيرة إلى العديد من الشائعات،
فيما أحيا منذ حوالي الشهرين فنياً غنائياً في ساحة الأمويين بدمشق، فيما
كان ألبوم ” الله كريم” آخر ما أصدره منذ عامين.أسرة “دي برس” تتمنى لسلطان
الطرب الشفاء العاجل وتخطي هذه الأزمة على خير إن شاء الله.
علم موقع “الشارع السوري” من مصادر مطلعة أن المطرب
السوري الكبير جورج الوسوف “50 عاماً” يقبع في مشفى الشامي بدمشق في مركز
العناية المشددة بعد تعرضه لجلطة دماغية قاسية فقد على إثرها الوعي تماماً،
في الوقت الذي أكد الأطباء فيه أن حالته الصحية حرجة نوعاً ما وسيبقى تحت
المراقبة لأربعة أيام، أما أحد أفراد عائلته الذي رفض ذكر اسمه أشار إلى أن
وضع الوسوف يتجه نحو الاستقرار.
وعلم “دي برس” أن حادثة نقل الوسوف يلقى اهتماماً شخصياً من الرئيس بشار
الأسد.ولم تستطع عائلة الوسوف نقله إلى الجامعة الأمريكية بيروت لأن حالته
لا تسمح بذلك، إلا أن فريقاً طبياً سيصل خلال الساعات القادمة إلى دمشق
قادماً من العاصمة اللبنانية.وذكرت إحدى المصادر أن سبب الجلطة هو أن
الوسوف لم يتناول الدواء الخاص بارتفاع الضغط.ويلازم “الوسوف” ابنه الأصغر
جورج جونيور، أما ولديه الباقيين، فمن المقرر أن يصلا فجراً إلى الشام
ليكونا إلى جانب والدهما.
وبدأت وفود شعبية من جميع المحافظات السورية ودولة لبنان للاطمئنان على
صحة الوسوف، كما تم منع الإعلام الذي توافد على المشفى بكثافة من تصوير
الوسوف.وكان الوسوف قد تعرض في الفترة الأخيرة إلى العديد من الشائعات،
فيما أحيا منذ حوالي الشهرين فنياً غنائياً في ساحة الأمويين بدمشق، فيما
كان ألبوم ” الله كريم” آخر ما أصدره منذ عامين.أسرة “دي برس” تتمنى لسلطان
الطرب الشفاء العاجل وتخطي هذه الأزمة على خير إن شاء الله.